أفاد تقرير نشره الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" أن مدينة بلباو الأسبانية تحتاج إلى الكثير من العمل والجهد إذا كانت تأمل في أن تصبح إحدى المقرات المضيفة لبطولة كأس أمم أوروبا عام 2020.
وأشار "يويفا" في تقريره إلى أن الوضع السياسي في الإقليم التي تقع فيه المدينة "معقد"، كما أوضح أنه لا يزال هناك العديد من الجوانب التي يجب استيفاؤها من أجل الترشح لاستضافة البطولة.
وذكر التقرير أنه رغم وجود بعض الجوانب التي تحتاج إلى تطوير ومتابعة، هناك نقاط إيجابية تتمتع بها المدينة مثل وجود ملعب سان ماميس الذي يتسع إلى 53 ألف و289 مشجعا بما يتفق والمعايير الموضوعة من قبل "يويفا" التي تتعلق بالقدرة الاستيعابية وسهولة الوصول.
وأوضح "يويفا" أن سلطات المدينة لم تقدم الوثائق الخاصة بالملعب أو خطط تطويره، كما أفاد أن اشتراطات الاستضافة تم الالتزام بها جزئيا وليس بشكل كلي.
وأشار "يويفا" أيضا إلى أنه لا زال هناك غموضا يكتنف خطط العمل من أجل وضع شاشات عملاقة ونظم التحكم في الصوت وتسجيل درجات الحرارة.
وأشاد التقرير بالقدرة الاستيعابية لمطار المدينة وأكد أنها كافية لاستقبال تدفق الجماهير لمتابعة بطولة أمم أوربا 2020 رغم وجود حاجة يسيرة إلى إدخال بعض "التحسينات المميزة".
وتتميز بطولة أمم أوروبا عام 2020 بطابع خاص غير مألوف، حيث ستنظم البطولة ولأول مرة في تاريخها في 13 مدينة في 13 دولة مختلفة تستضيف كل منها مجموعة من المباريات.
وتقدمت 19 مدينة بطلبات استضافة البطولة على أراضيها من بينها مدينتا لندن وميونيخ اللتان تقدمتا أيضا دون غيرهما بطلب استضافة الدور قبل النهائي والنهائي.
ومن المقرر أن يصدر القرار النهائي باختيار المقرات المنوط بها استضافة هذا الحدث الرياضي الكبير في 19 سبتمبر الجاري.
وأشار "يويفا" في تقريره إلى أن الوضع السياسي في الإقليم التي تقع فيه المدينة "معقد"، كما أوضح أنه لا يزال هناك العديد من الجوانب التي يجب استيفاؤها من أجل الترشح لاستضافة البطولة.
وذكر التقرير أنه رغم وجود بعض الجوانب التي تحتاج إلى تطوير ومتابعة، هناك نقاط إيجابية تتمتع بها المدينة مثل وجود ملعب سان ماميس الذي يتسع إلى 53 ألف و289 مشجعا بما يتفق والمعايير الموضوعة من قبل "يويفا" التي تتعلق بالقدرة الاستيعابية وسهولة الوصول.
وأوضح "يويفا" أن سلطات المدينة لم تقدم الوثائق الخاصة بالملعب أو خطط تطويره، كما أفاد أن اشتراطات الاستضافة تم الالتزام بها جزئيا وليس بشكل كلي.
وأشار "يويفا" أيضا إلى أنه لا زال هناك غموضا يكتنف خطط العمل من أجل وضع شاشات عملاقة ونظم التحكم في الصوت وتسجيل درجات الحرارة.
وأشاد التقرير بالقدرة الاستيعابية لمطار المدينة وأكد أنها كافية لاستقبال تدفق الجماهير لمتابعة بطولة أمم أوربا 2020 رغم وجود حاجة يسيرة إلى إدخال بعض "التحسينات المميزة".
وتتميز بطولة أمم أوروبا عام 2020 بطابع خاص غير مألوف، حيث ستنظم البطولة ولأول مرة في تاريخها في 13 مدينة في 13 دولة مختلفة تستضيف كل منها مجموعة من المباريات.
وتقدمت 19 مدينة بطلبات استضافة البطولة على أراضيها من بينها مدينتا لندن وميونيخ اللتان تقدمتا أيضا دون غيرهما بطلب استضافة الدور قبل النهائي والنهائي.
ومن المقرر أن يصدر القرار النهائي باختيار المقرات المنوط بها استضافة هذا الحدث الرياضي الكبير في 19 سبتمبر الجاري.
إرسال تعليق