هاجم المدير العام السابق لنادي ريال مدريد الإسباني، الأرجنتيني خورخي فالدانو البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني السابق للريال ومدرب تشيلسي الإنجليزي الحالي، من خلال النسخة الإيطالية من كتابه "السلطات الإحدى عشر للقائد"، حيث أكد أنه لم يسمع منه "جملة كروية تستحق تذكرها".
ووسع فالدانو النسخة الإيطالية من الكتاب، الذي نشر في إسبانيا، ليضيف فيها تعليقات موجهة لجوزيه مورينيو، الذي عمل معه في السنة الأولى التي تولى فيها البرتغالي تدريب الفريق الملكي.
وأوضح في كتابه، وفقا لصحيفة (لاجازيت ديلو سبورت)، "لم أسمع منه مطلقا لا علنية ولا في جلسة خاصة جملة منه عن كرة القدم تستحق تذكرها".
وأضاف "لم أتفاهم معه لأنه يناقض حساسيتي. الذكاء والغرور أعداء، وعندما يصطدمان، يفوز الغرور"، مشيرا إلى عدم وجود علاقة بينهما طوال العام الذي عملا فيه سويا في الريال.
ووصل بفالدانو الأمر لمقارنة مدربه المفضل ببيب جوارديولا بمورينيو، حيث قال "اذا كان جوارديولا هو موزارت، فمورينيو هو ساليري"، وهو المؤلف الموسيقي الإيطالي أنطونيو ساليري الذي كان يحقد على موزارت، أحد العباقرة المبدعين في تاريخ الموسيقى، الذي استغل مروره بضائقة مالية لسرقة أعماله، كما تقول شائعة إنه دس له السم ليموت.
وأشار فالدانو إلى أن مورينيو "شخصية صنعت لتلائم هذه الأوقات الصاخبة والخاوية".
ووسع فالدانو النسخة الإيطالية من الكتاب، الذي نشر في إسبانيا، ليضيف فيها تعليقات موجهة لجوزيه مورينيو، الذي عمل معه في السنة الأولى التي تولى فيها البرتغالي تدريب الفريق الملكي.
وأوضح في كتابه، وفقا لصحيفة (لاجازيت ديلو سبورت)، "لم أسمع منه مطلقا لا علنية ولا في جلسة خاصة جملة منه عن كرة القدم تستحق تذكرها".
وأضاف "لم أتفاهم معه لأنه يناقض حساسيتي. الذكاء والغرور أعداء، وعندما يصطدمان، يفوز الغرور"، مشيرا إلى عدم وجود علاقة بينهما طوال العام الذي عملا فيه سويا في الريال.
ووصل بفالدانو الأمر لمقارنة مدربه المفضل ببيب جوارديولا بمورينيو، حيث قال "اذا كان جوارديولا هو موزارت، فمورينيو هو ساليري"، وهو المؤلف الموسيقي الإيطالي أنطونيو ساليري الذي كان يحقد على موزارت، أحد العباقرة المبدعين في تاريخ الموسيقى، الذي استغل مروره بضائقة مالية لسرقة أعماله، كما تقول شائعة إنه دس له السم ليموت.
وأشار فالدانو إلى أن مورينيو "شخصية صنعت لتلائم هذه الأوقات الصاخبة والخاوية".
إرسال تعليق