بلماضي ينجح بعد غياب ليس بقصير في التتويج مع المنتخب القطري بلقب كأس الخليج في النسخة 22 التي انتهت قبل أيام قليلة في السعودية.
أخذ الجزائري جمال بلماضي المدير الفني لمنتخب قطر لحظة تفكير قبل الإجابة على سؤال بشأن ترشيحاته لجائزة أفضل لاعب في العالم العام الحالي الذي يتنافس عليها البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي والألماني مانويل نوير.
وقال بلماضي: "هذه منافسة صعبة بين المرشحين، قدم الكثير من اللاعبين أداء طيباً، كانت هناك كأس العالم ولكن هذه الجائزة تمنح لما يتم إنجازه خلال عام كامل، أعتقد بأن البرتغالي كريستيانو رونالدو قدم موسماً طيباً وربما سأذهب معه".
وفي حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي "الفيفا" قال بلماضي بشأن ترشيحات أفضل مدرب: "أحببت العمل الكبير الذي قدمه المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني، كان من الصعب أن يكسب الليغا الإسبانية أمام فريقين كبيرين مثل ريال مدريد وبرشلونة ولكنه فعلها وإنتزع اللقب عن جدارة، كما أنه قاد فريقه لبلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا وكان قريباً جداً من الفوز باللقب، ولذلك أعتقد أنه قدم عملاً هائلاً ويستحقها".
ونجح بلماضي بعد غياب ليس بقصير في التتويج مع العنابي بلقب كأس الخليج في النسخة 22 التي انتهت قبل أيام قليلة في السعودية، وذلك قبل خوض غمار كأس آسيا مطلع العام المقبل في أستراليا.
كما أنه سبق ونجح في التتويج بلقب الدوري القطري عامين متتالين مع فريق لخويا، ليجد فيه الاتحاد القطري خير مدرب لمنتخبه الوطني خصوصاً بعد أن أثبت قدراته مع الأيام الأولى للعام 2014 عندما فاز مع "رديف العنابي" بلقب بطولة غرب آسيا في مهمته الأولى مع المنتخبات.
وقال بلماضي: "هذه منافسة صعبة بين المرشحين، قدم الكثير من اللاعبين أداء طيباً، كانت هناك كأس العالم ولكن هذه الجائزة تمنح لما يتم إنجازه خلال عام كامل، أعتقد بأن البرتغالي كريستيانو رونالدو قدم موسماً طيباً وربما سأذهب معه".
وفي حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي "الفيفا" قال بلماضي بشأن ترشيحات أفضل مدرب: "أحببت العمل الكبير الذي قدمه المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني، كان من الصعب أن يكسب الليغا الإسبانية أمام فريقين كبيرين مثل ريال مدريد وبرشلونة ولكنه فعلها وإنتزع اللقب عن جدارة، كما أنه قاد فريقه لبلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا وكان قريباً جداً من الفوز باللقب، ولذلك أعتقد أنه قدم عملاً هائلاً ويستحقها".
ونجح بلماضي بعد غياب ليس بقصير في التتويج مع العنابي بلقب كأس الخليج في النسخة 22 التي انتهت قبل أيام قليلة في السعودية، وذلك قبل خوض غمار كأس آسيا مطلع العام المقبل في أستراليا.
كما أنه سبق ونجح في التتويج بلقب الدوري القطري عامين متتالين مع فريق لخويا، ليجد فيه الاتحاد القطري خير مدرب لمنتخبه الوطني خصوصاً بعد أن أثبت قدراته مع الأيام الأولى للعام 2014 عندما فاز مع "رديف العنابي" بلقب بطولة غرب آسيا في مهمته الأولى مع المنتخبات.
إرسال تعليق